يتاجر ناجي في الآثار المهربة في القرية مستعينا بزوج ابنة عبدالغفور وهو يعمل مدرس، فيما تقوم الشرطة بإيقاف أحد رجاله لتفتيش السياره لكن لم يوجد بها سوى حطب.