يعمل عاصم في مزرعة والده وهو مسؤول عن العمال والمزارعين. يعود عماد من الجامعة، أما عبدالغفور فيقرر شراء نصيب أخيه منصور في البيت الكبير.
يموت عبدالغفور ويخبر الضابط عائلته بمقتله خنقًا، وتتهم هند منصورًا بقتله.
يحقق الضابط نبيل مع خديجة فتخبره أنها زارت آسيا يوم الحادثة ورأت منصور وهو يخرج خارج المنزل، ويتم اقتياده لقسم الشرطة لاستكمال التحقيقات.
يتاجر ناجي في الآثار المهربة في القرية مستعينا بزوج ابنة عبدالغفور وهو يعمل مدرس، فيما تقوم الشرطة بإيقاف أحد رجاله لتفتيش السياره لكن لم يوجد بها سوى حطب.
يُسجن منصور بتهمة قتل عبدالغفور، وتقرر ابنته آسيا ترك المنزل، ويستعد عاصم ووالدته للجنازة.
تسافر آسيا لجدتها، ويقرر ناجي المجيئ إلى القرية فيفرح مسعود بينما يحقق الضابط نبيل مع منصور الذي يصر على براءته.
يزور فهمي القرية ويُستقبل بالترحاب، ويدعوه عاصم لمنزله رغم رفض والدته.
يخبر فهمي - الرئيس أن صفقة المخدرات محفوظة لدى محسن، ويعمل عماد وبعض سكان القرية في المؤسسة التي يديرها فهمي.
يطلب فهمي من فؤاد الاجتماع بمسعود وعماد وبقية العمال للقيام بالأعمال الخيرية في القرية، حتى يضمن ثقتهم ويبدأ في عمله الأساسي وهو سرقة الآثار.
أثناء ذهابه إلى قسم الشرطة يتعرض عاصم إلى حادث بالسيارة وينقل للمستشفى في حالة حرجة بينما يشعر منصور بتأنيب الضمير لما حصل لعاصم.
يبحث الجميع عن عاصم دون معرفتهم أنه بالمستشفى، وتحاول آسيا الهروب من منزل جدتها، ويقوم رجال فهمي بقتل شخص ما هو طلب منهم البحث عنه.
يستمر الجميع في البحث عن عاصم، ويحاول فهمي إيجاده فيرسل رجاله للبحث عنه، ويخبر منصور - الضابط أن ليلة مقتل عبدالغفور سرق حجة البيت القديم من منزل الأخير.
يطلب فهمي من بندر شراء المنزل القديم لأنه يحتوي على كل الكنوز، بينما تذهب الشرطة إلى جلب الحجة التي أخفاها منصور في المنزل القديم.
يتذكر الضابط نبيل كيف تم إطلاق النار على منصور عندما أراد ان يخبره باسم القاتل، وتكتشف هند أن عاصم بالمستشفى.
يُقبض على بندر للتحقيق معه في بيعه العقد الذي يمتلكه منصور، ويتم التحقيق مع هند إثر معرفة الضابط نبيل أنها يوم الحادثة لم تكن في المنزل.
يُفرج عن بندر مع وضعه تحت المراقبة للوصول لعصابة تهريب الآثار، ويظهر عاصم لينقذ شقيقه عماد من المجرمين اللذان سرقا محل منصور.
ينقذ عاصم شقيقه عماد من سليم وسالم، وتحقق الشرطة مع سليم حول سرقة محل منصور.
تطلب ميسون ابنة المقدم خالد من عماد مسح كل صورها من هاتفه، ويخرج منصور من سجن الإيقاف ويذهب للقاء هند فيتشاجر معها.
يُقبض على عماد ويتم التحقيق معه فيعترف أن ناجي قد يكون لسه صلة بجريمة القتل، ومنصور يعود لفتح محله ويرحب به فهمي.
يذهب منصور لزيارة ابنته آسيا عند جدتها، ويزور عاصم أخاه في قسم الشرطة.
يُقبض على ناجي والتحقيق معه حول سبب تواجده في البيت القديم يوم الحادث، فيعترف بأنه يبحث عن الآثار أما آسيا فتعود مع والدها إلى القرية.
يفرج عن عماد ويذهب عاصم لاصطحابه من قسم الشرطة، فيما يفعل فهمي المستحيل من أجل إبعاد منصور عن البيت القديم.
يقوم فهمي بحملة واسعة النطاق لتشويه سمعة مصنع الألبان الذي يؤسسه عاصم، ويُعثر على سرداب داخل البيت القديم.
يذهب بندر لأور ويمنعه من توزيع اللبن على أهل القرية، ويلتقي فهمي بالعمدة ويعطيه أوامر جديدة فيما يخص البيت القديم.
يطلب الضابط خالد من عاصم المجيء إلى قسم الشرطة ليريه قاتل والده فيُفاجأ عاصم بوجود مسعود و يواجهه الضابط بالحبل الذي شنق به عبدالغفور والذي يمتلكه مسعود إلا أن هذا الأخير يصر أنه بريئ.
يُقبض على فايز وبندر للتحقيق معهما حول سبب وجودهما في البيت القديم يوم الجريمة ويفرج عن بندر ويسجن فايز فيما يريد بندر الاستحواذ على الكنز الذي وجده في البيت القديم.
يجتمع فهمي بأعضاء العصابة الجدد ليوزع عليهم المهام، بينما يعترف بندر للضابط خالد أنه يوم الجريمة رأى عبدالغفور مقتول في البيت القديم لكنه نقل الآثار وتركه.
يتشاجر فهمي وهند مع عاصم لأنه باع ممتلكات والده للاستثمار في الزراعة والصناعة في القرية.
تكتشف الشرطة نقل الآثار من البيت القديم لمخزن في منزل فهمي لتهريبها، وتطارد الشرطة العصابة.
يُقبض على فهمي بعد اعترافه بالتجارة في الآثار والمخدرات لحساب منظمة أجنبية، ويقبض على مسعود بعد انكشاف حقيقة أنه هو رئيس العصابة، ويحقق عاصم كل المشاريع التي كان يحلم والده بتأسيسها في القرية.