يستمر الجميع في البحث عن عاصم، ويحاول فهمي إيجاده فيرسل رجاله للبحث عنه، ويخبر منصور - الضابط أن ليلة مقتل عبدالغفور سرق حجة البيت القديم من منزل الأخير.