يطلب الضابط خالد من عاصم المجيء إلى قسم الشرطة ليريه قاتل والده فيُفاجأ عاصم بوجود مسعود و يواجهه الضابط بالحبل الذي شنق به عبدالغفور والذي يمتلكه مسعود إلا أن هذا الأخير يصر أنه بريئ.