يعاني الأولاد الأربعة من الحمى ويذهب الدكتور صفوان لمعالجتهم وفي اليوم الثاني تمرض جدتهم فيتم نقلها إلى المديرية لكن الطبيب يصر على نقلها إلى صنعاء، بينما يعمل الشيخ جراح على معالجة قضية الثأر.