تواصل الجدة معاناتها في الطريق إلى صنعاء لإجراء الفحوصات التي كشفت فيما بعد انها تشكو من قصور في الكلى، ويبدأ مسعد في محاولاته لاستئجار أرض الجدة وضمها لأرضه.