تخبر أم شهابر- المختار أنها رأت هند يوم الجريمة وهي تطعن رشيد دفاعا عن نفسها، ويصاب المختار بالصدمة ويواجه هند بما سمع فتعترف تلك الأخيرة بالحقيقة، وفي ذات اللحظة يفاجئها المخاض وتلد مولودها.