تظهر الطبيبة النفسية حور في برنامج تلفزيوني ويتصل أحد المشاهدين ليهاجم حور ويسبها على الهواء، ويتضح فيما بعد أن تلك المكالمة كانت من تدبير حور من أجل تحقيق الشهرة، ويقتل عاصم زوجته الخائنة، وتستدرج حور زوجها طلعت إلى الصحراء وتقتله.
يصل الضابط شريف إلى مسرح جريمة مقتل طلعت، ويبدأ التحقيق في الأحداث. وتوضح حور لشريف أن طلعت كان يعاني من الاكتئاب وأنه صرح لها برغبته في الانتحار.
يغير عاصم أقواله ويوضح أنه قتل زوجته بسبب الخيانة، ولكن تكتشف حور أن عاصم ليس القاتل الحقيقي لزوجته. وتنقذ حور - ابنة عاصم من ورطة كبيرة، وتحاول الوصول إلى الجاني الحقيقي.
تكتشف حور تورط المذيع آسر في علاقة مع زوجة عاصم رغم خطبته لابنة عاصم، ما تسبب في قتل الأخيرة لزوجة أبيها، وقرر الأب التضحية بنفسه بدلًا من ابنته، وتقتل حور - آسر انتقامًا منه.
تذهب حور إلى وداد المحكوم عليها بالإعدام بسبب قتلها لابن أخيها.ولكن، تؤكد وداد لحور أنها لم تقتله. وتستمر التحقيقات حول مقتل الصحفي آسر.
تخبر وداد - حور أن ابن أخيها كان مدمنًا للمخدرات، وأنها دخلت عليه الحجرة فوجدته ميتًا ومحروقًا. فتقرر حور مساعدتها في الحصول على البراءة.
تذهب حور إلى طليقة سالم في الإسكندرية، وتتأكد أن سالم ليس القاتل، ووتتصل حور بمأمور السجن لوقف تنفيذ إعدام وداد، ولكن يخبرها بأن الحكم نُفذ بالفعل رغم براءتها.
تلتقي حور بسيد وتستجوبه فيؤكد لها أنه لم يكن يعرف بمؤامرة والده ووالدته، وتقترب حور من شريف الذي يفاجئها بطلبها للزواج عبر لقائها في برنامج تلفزيوني لتوافق على طلبه.
تتزوج حور من الضابط شريف، وفي نفس الوقت تُرتب موعدا مع سالم ليأتي للفندق الخاص بحفل زفافها وتدعي أنها صحفية ستجري معه لقاء، وتكتشف علاقته بإعدام وداد فتقتله.
يحقق شريف في مقتل سالم، وتتلقى حور اتصالا من إحدى مستشفيات الصحة النفسية بوجود حالة تحتاج مساعدة، وتلتقي بريهام التي تخبرها بقتلها لأبنائها بناء على ضغط من زوجها.
تلتقي حور بجارة هدير التي تؤكد لها تعرض هدير للتعذيب والتعنيف من زوجها وزوجته الثانية، وتكتشف المباحث العامل المشترك بين قتل آسر وسالم هو أن القاتل سيدة تقتل ضحاياها على أنغام الموسيقى.
تلتقي حور بفوزية التي تؤكد لها حبها لهدير وأن هدير هي التي كانت تعاملها بسوء، لكن حور لا تقتنع بحديثها. وتقرر حور الانتقام من فوزية فتقوم بحرق القهوة الخاصة بها بالمولوتوف.
تبلغ حور - شريف بقضية هدير فيلقي القبض على دبور وفوزية، ويصرح دبور بشكه في سلوك هدير ونسب أطفاله، وتنفي فوزية كل التهم ويُفرج عنها لعدم كفاية الأدلة، وتطارد حور فوزية، وتعثر على فيديوهات تدينها فتبتزها.
تسلم حور - فوزية الفلاشة التى تثبت تورط فوزية، وتوضح فوزية الأسباب التي دفعتها لارتكاب الجريمة بحق هدير وأطفالها. تحاول فوزية قتل حور، لكن تنجح حور في تعذيبها بالكهرباء وتقتلها.
تراقب حور زوجها شريف بعد علمها بتحقيقه في جريمة قتل فوزية. تمنع عبير - شهد من الانتحار. وتوضح شهد أن السبب وراء انتحارها هي ديونها الكثيرة. وتلجأ شهد لدكتور جامعي ليس لديه أطفال بسبب عقم زوجته، وتعرض عليه تأجير رحمها مقابل سداد ديونها.
يستأجر الدكتور أمير رحم شهد، وبعد وفاة الجنين داخل بطنها، يعاقبها بإزالة رحمها، وتنتشر القضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويشك شريف في حور ويخبرها أن الرابط بين الجرائم التي تحدث سيدة.
تتعرف جارة هدير على حور داخل القسم، ويستدعي مدير الأمن الضابط شريف فيخبره أن الشكوك تدور حول زوجته حور. وتقول شهد بتلقيها الرعاية من الدكتور أمير حتى تعرضها لحادث تسبب في فقدان الجنين.
تتأثر حور بقصة شهد وتسألها عن معلومات شخصية عن الدكتور أمير، لكنها لا تعرف إلا عنوانه فقط، وتحظى شهد بحملة دعم رواد التواصل الاجتماعي، وتتوصل حور لحساب الدكتور أمير الشخصي، وفي نفس الوقت يحاول الضابط شريف استخدام اللاب توب الخاص بحور، ومراقبتها.
يدخل الدكتور أمير في اكتئاب بسبب كره الناس له بعد ظهور شهد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويقنعه محاميه بالرد على شهد، مما يسبب تعاطف الناس معه، ويعرض عليها أموالا مقابل التراجع عن أقوالها، لكن شهد تصوره بكاميرا سرية وتنشر المقطع.
يخبر شريف - حور بأنه لن يترك كل تلك الجرائم لتُقيد ضد مجهول. ويذهب إلى رئيسه في العمل ويخبره بشكه في حور، وتترك حور هاتفها في شقتها، وتقتل الدكتور أمير وتطلق بثا من هاتفه المحمول وهو معلق بالسقف. يعثر ضابط على سلسلة في موقع الجريمة.
ترى حور في منامها كوابيس عديدة، وتتذكر جرائم القتل التي ارتكبتها، ويُقبض على شهد لاتهامها بقتل الدكتور أمير، لكن شهادة جيرانها تبرئها. تخطف سناء طفلا من متنزه للأطفال بسبب اضطرابها النفسي، وتقبض الشرطة عليها.
تنقذ حور - سناء من السجن بعد إثبات معاناتها من أمراض نفسية بعد وفاة أبنها بسبب مربيته. يكتشف الضابط شريف أن السلسلة التي وجدها الشرطي تعود لحور. ويسأل شريف - حور عن السلسلة.
يفاجأ شريف أن السلسلة لازلت موجودة مع حور. تتوصل عبير للعديد من التفاصيل التي تؤكد شكوك حور بتسبب هدير في قتل ابن سناء. تفلت حور من مراقبة الضابط شريف. تحاول سارة الانتحار بعدما علمت بزواج زوجها عليها، ولكن حور تنقذها.
يحكي طارق وهدير كيف تعاونا على قتل ابن سناء طمعا في الميراث، وتقرر حور الانتقام من طارق وهدير بنفس الطريقة التي قلتوا بها ابن سناء وتقتلهم خنقا بالغاز.
ينجو طارق وهدير من الموت وينقلا إلى المستشفى, وتذهب حور للمستشفى لمحاولة قتلهما مرة أخرى، لكنها تجد زوجها الضابط شريف الذي يتأكد من أنها القاتلة الحقيقية، فيقبض عليها لاستجوابها.
تعترف حور بارتكابها كل الجرائم التى نسبت إليها وتقول لو عاد بها الزمن سوف تفعل نفس الفعل، كما ترفض تولى أى محام مهمة الدفاع عنها وتطلب الدفاع عن نفسها. تقول حور أنها ارتكبت كل تلك الجرائم للدفاع عن المظلومين.
يكشف الدكتور إياد، وهو الطبيب المعالج لحور، أن حور اسمها الحقيقي وسام، وهي ليست طبيبة نفسية كما تدعي بل مريضة بمستشفى الأمراض النفسية وانتحلت شخصية طبيبة.
تحكي حور لصديقتها سارة أن رجل الأعمال طلعت الذي قتلته كان السبب في وفاة والدها بعد نصبه عليه وطرده من منزله والمخبز الذي كان كل ما يملكه، وحاولت حور الانتحار بعد وفاة والدها فنقلوها لمستشفى الأمراض النفسية.
تخبر حور - الضابط شريف أنها في البداية كانت ترفض العلاج لكن الطبيب النفسي إياد أقنعها بالعلاج، ووقعت في حبه، ولكنه كان حب من طرفها هي فقط. وأنها وجدت في المستشفى العديد من الحالات المظلومة. يشعر شريف بالتعاطف مع حور.
تنتحر حور وتحرق الحجرة منتحرة على الموسيقى التى اعتادت تشغيلها وهي ترتكب جرائم القتل. ويتضح أن حور هي المحامية فريدة.