ينجو طارق وهدير من الموت وينقلا إلى المستشفى, وتذهب حور للمستشفى لمحاولة قتلهما مرة أخرى، لكنها تجد زوجها الضابط شريف الذي يتأكد من أنها القاتلة الحقيقية، فيقبض عليها لاستجوابها.