يطلب عاصي من مناور يد شقيقته ليلة للزواج، ولكن مناور يشترط عليه دفع مهرا كبيرا، فيلجأ عاصي للشيخ سلمان ليقرضه مبلغ من المال، فيطمع الأخير في ليلة ويتقدم هو للزواج منها.
تدعي أم ليلة المرض واحتياجها لأموال كثيرة للعلاج فتضحي ليلة وتوافق على الزواج من سلمان حتى تنقذ أمها، وتكتشف فيما بعد ما فعلته أمها وشقيقها مناور، وعقب وفاة سلمان تقرر الزواج من عاصي رغم رفض مناور.
يصطحب سيف - الطفل ماجد ابن صديقه الراحل، ويطلب من زوجته جنة رعاية ماجد وسط أولادهما، وتضطر جنة الموافقة مرغمة على ذلك وتضع خطة للتخلص من ماجد.
تفشل محاولات جنة المستمرة في التخلص من ماجد، وعندما يكبر الأخير يتزوج من حلا ابنة سيف، فتقتل جنة - ماجد ويتهم ابنها خالد بقتله ولكنها تعترف أمام القاضي بفلتها.
تحاول أم الشيخ هلايل إقناع ابنها بالزواج من أخرى غير هندة حتى ينجب، فتقرر الأخيرة بالاتفاق مع شقيقتها هند والداية أم مالك على الادعاء كذبا بحملها وجلب طفل رضيع لها بانتهاء فترة الحمل.
تدعي هندة وضع طفلا ذكرا، وتمر السنوات ويكبر ابنها سلطان وعندما يمسك به أبو سامر ويتهمه بالسرقة، يكتشف سامر أن سلطان شقيقه الذي خطف وهو رضيع، وتعترف أم مالك بما فعلته هندة وشقيقتها هند.
يرفض أبو حمد زواج ابنه من صباح ابنة بسمة، ويتذكر أبو حمد وفاة شقيقه حازم مقهورا بسبب رفض بندر زواجه من شقيقته بسمة، فيقرر الثأر له ويقتل بدر شقيق بندر.
تعود حراير إلى القبيلة فيقرر أبو حمد التخلص منها حتى لا تفضح سر قتله لبدر سابقا، ويمنعه ابنه حمد من ذلك، وتقنع بسمة شقيقها بندر بالموافقة على زواج صباح وحمد حقنا للدماء.
يتسبب جابر في موت راضي بدون عمد، فتحكم عليه القاضية نورا بالرحيل من القرية، ويضطر جابر للعمل أجير لدى الشيخ نمر ويخفي عنه ثرائه، ويجبر أبو شاهر ابنه التقدم للزواج من ابنة عمه ريماس..
جابر يمنع سرقة ماشية نمر، ويُعجب بريماس، وترفض الأخيرة الزواج من شاهر، وعندما تخبر القاضية نورا - نمر بما حدث لجابر يوافق على زواجه من ريماس.
يتطلع عبيدة للزواج من شمس ولكن والدها يرفض إتمام زواجهما قبل أن تتزوج شقيقتها الكبرى حنة، التي يفر منها كل العرسان لفظاظة طبعها وغلظة قلبها، فيحاول عبيدة إقناع صديقه صخر بالزواج منها.
يوافق صخر على الزواج من حنة بعد أن يحكي له عبيدة سبب الحالة النفسية التي تعرضت لها بطفولتها، ويحاول صخر ترويضها حتى تتعلق بحبه وتعترف بذلك وتتحول في طبعها ﻷنثى.
يعثر عودة وزوجته زينة على حليمة فاقدة للوعي وملقاة في الطريق، فيساعداها على التعافي وتعمل لديهما خادمة ولكنها تتقرب من عودة وتتزوج منه، فتقرر زينة الانتقام منها.
تحاول حليمة حرق منزل زينة والتخلص منها ولكنها تفشل، ويتضح هروب حليمة من قبيلتها بعد تسببها في قتل زوجها نايف، وعندما يعفو شقيقه فارس عن تنفيذ حكم القاضي فيها، تقرر العودة إلى قبيلتها وتطلب الطلاق من عودة.
تتزوج سمرة من حب حياتها حمود، فتشتعل نيران الغيرة بقلب بدور التي اكتشفت مؤخرا ثراء والدها عقب وفاته، فتساوم أم بدور - حمود للزواج من ابنتها مقابل المال، ويطلق سمرة التي تقرر الانتقام منهما.
تسعى سمرة للتقرب من مكازي زوج أم بدور لتذيقها من نفس الكأس، وتتزوج منه، فتقتله أم بدور، ويعود حمود لسمرة ويطلق بدور، ويحكم القاضي على أم بدور بالقصاص.
يفكر مطلق في الزواج مرة أخرى حتى ينجب لعقم زوجته مزنة، فتقرر الأخيرة خطبة فجر له، وبعد الزواج تبشر الأخيرة مطلق بحملها، فتشتعل نيران الغيرة في قلب مزنة وتتوعد بالانتقام.
يحاول بدر التقرب من فجر بتحريض من مزنة حتى يشك فيها زوجها ويطلقها، ويقع حادث لبدر وقبل أن تلفظ أنفاسه الأخيرة يعترف بما فعله بفجر، التي تعود لمطلق وينفصل الأخير عن مزنة.
يتطلع خالد للزواج من ابنة عمه، ولكن تقع مفارقة ويتزوج شقيقه عيان منها، فيضطر خالد لترك الديرة والرحيل، وفي طريقه يدافع عن الفتاة نوران وينقذها من الموت المحقق، ويقرر الزواج منها.
يعيش خالد بعد الزواج من نوران وسط أهل قبيلتها، وعندما تتوفى أثناء الوضع ينفذ وصيتها بالعودة إلى ديرته، ولكن قاطع طريق يقتله فيوصي أحد الأشخاص بتسليم ابنه إلى شقيقه عيان، الذي يرعى الطفل مع زوجته.
يسخر رشيد من شقيقه مبارك لإنجاب البنات فقط، ويتفق زيد وعبيد مع حمدان على السباق، ويسقط زيد من أعلى الحصان ويُصاب بالشلل، ويطلب رشيد من مبارك زواج زيد من جوري ابنته.
يتوعد عبيد لعمه مبارك لرفضه زواج زيد لجوري لما حل بالأخير، وينتقم عبيد من حمدان لتقطعه سرج الحصان وإصابة زيد بالشلل، فيقرر عبيد الانتقام من القاضي وقتله ولكن ابن القاضي يطلق عليه النار ويرده أرضا.
يقرر غزوان الزواج للمرة الثالثة حتى ينجب، وتطلب أم غزوان يد الفتاة ريم للزواج من ابنها، فتتوعد زوجيته زوينة ومريم لريم.
الداية تبشر غزوان بحمل ريم، مما يشعل نيران الغيرة بقلب زوجيته وتطلبان من الدجالة درسومة إجهاض ريم، ولكن الأخيرة تكتشف الأمر وتخبر غزوان فيطلق زوينة، فتخطف الأخيرة ابن ريم بعد وضعه وتفكر في حرقه.
يختار الشيخ أبو ضافر ابنه الأكبر ضافر ليتولى الشياخة من بعده، مما يشعل النيران بقلب زوجته الثانية نوف، وتتفق مع ابنيها على وضع خطة للانتقام من ضافر وجعل والده يغيير رأيه فيه.
تشتكي الفتيات بتحرش ضافر بهن بتحريض من نوف، ويتسبب وافي في فقد نظر شقيقه ويتهم ضافر بذلك، فيسحب أبوه الثقة منه ويختار وافي بدلا منه شيخا للقبيلة، ولكن تظهر الحقيقة ويعود أبو ضافر عن قراره.
يتزوج الجازي من ابنة عمه الجوهرة، ولتأخر حملها تضغط عليه أمه لطلاقها وتنشر شائعة بالقبيلة بأنها عاقر، وتزوجته من الرهف التي لديها ثلاث أبناء.
تحزن الجوهرة وتوافق على الزواج من عقاب، ويرزقها الله بطفل ويتوفى عقاب، ولكن الجازي لا ينجب من الرهف ويطلقها ويحاول إقناع الجوهرة بالعودة له، وعندما يضرب عن الطعام ويكاد يموت تضطر الجوهرة بالموافقة.
تحزن جاملة وتتوفى قهرا لعدم زواج مداح منها، وطلبه الزواج من صديقتها لطيفة، وليلة زفافه يٌُقتل الأخير.
يُتهم مسلم بقتل مداح، لخلافات كانت قائمة بينهما سابقا، ويحاول مداح إثبات براءته، وتستمع أم لطيفة لاعتراف أم جاملة بقتلها لمداح ثأرا لابنتها، وتبلغ شيخ القبيلة بالأمر.