يتسبب جابر في موت راضي بدون عمد، فتحكم عليه القاضية نورا بالرحيل من القرية، ويضطر جابر للعمل أجيرًا لدى الشيخ نمر ويخفي عنه ثرائه، ويجبر أبو شاهر - ابنه على التقدم للزواج من ابنة عمه ريماس.