يطلق مجهولون النار على مجد وينقل إلى المستشفى، وينصح عمر - مروان بتسليم نفسه للقضاء، ويطلب زهير من جواد مسامحته على ما فعله معه، ويلقى كوستا مصيرا من المتظاهرين لم يكن يتوقعه.