كناري صحفية وصاحبة مطعم تعيش مع والدتها التي تتمنى تزويجها، ويزور أستاذ نبيل - كناري في المنزل ويتناول الفطور معها ومع والدتها.
يذهب صراع لكناري حتى يعتذر منها لضربه لها دون قصد، ويخبر أستاذ جميل الرسام صاحب المقهى أن صراع وأخويه يشترون عدة عقارات.
يشتري صراع محل محفوظ ويكتب العقد بينما هناك إشاعة في المنطقة مفادها أن فنجان صاحب المقهى سيبيع هو أيضا المقهى.
تقوم كناري بوضع ملفات في حقيبة صراع أثناء تناوله الغداء في المطعم، ثم تذهب الشرطة للقبض عليه وحجز الملفات التي تدينه بالتزوير والتحايل.
يريد صراع الانتقام من كناري لما فعلته به فيقوم بالتبليغ على أن المطعم يقدم طعام مسموم فيتم غلقه، وتحزن كناري كثيرا بسبب غلق المطعم قبل قدوم رئيس البلدية ومدير الصحة لحل الأمر.
يقوم صراع بكل التجهيزات اللازمة لافتتاح مطعمه، كما يذهب للعمل معه جثوم ابن خالة كناري.
يخبر أبو زين الجميع أنه وقع اختطاف كناري، فيهرع صراع لإنقاذها ويتمكن للوصول إلى الخاطف وهو أبو سودة.
تعود كناري إلى منزلها وتفتح مطعمها من جديد، وتشعر بالامتنان لصراع لإنقاذها إلا أنها سرعان ما تغير رأيها به فور حديثه عن موضوع بيع المطعم.
يغضب جميل ويحطم اللوحة التي رسمها لزوجته التي ماتت جراء إنفجار، ويلتقي صراع بكناري في الطريق ويقدم لها وردة ويطلب منها أن يلتقيا خارج الحي.
يخرج صراع مع كناري ويعترف لها بإعجابه بها، ويعترضهما فنجان وبقية أصدقاء كناري ليلومون صراع لكنه يخبرهم بأنه خطبها.
يهدد أحدهم كناري فيحاول أهل الحي الإمساك به، ويمسك أهل الحي الرجل الذي يهدد كناري، ويخبرهم أنه مجرد مستأجر من أحد الشخصيات الهامة التي تكتب ضده كناري كما يتعرف عليه جميل فهو قاتل زوجته.
يتهم جميل - مهيب الزنجيل والد صراع بأنه وراء مقتل زوجته ولما يعلم صراع يطلب من والده إخباره بالحقيقة.
يغضب صراع من كلام والده أمام أهل المنطقة وإخبارهم بعدم موافقته على كناري، بينما كناري تعترف لشهد بحبها لصراع.
يذهب أستاذ عدنان وهو مستثمر عقارات إلى منطقة أسوار لتنفيذ مشروعه وهو إنشاء أكبر مركز تجاري في المنطقة وذلك بعد هدم البنايات القديمة، ولما يعلم صراع يغضب ويجمع المهندسين ويحبسهم في مطعمه ويقنعهم بالعدول عن الأمر.
يتصل مهيب بابنه صراع للذهاب إليه حالا لكنه يتأخر ويثبت فيما بعد أنه تم اختطافه، فتشك كناري بعدنان وتخبر أخوي صراع كما تريهم الصورة التي وصلتها على الإنترنت ليتدخلا ويجداه.
يخبر ابو زين كناري انه يعرف المستودع الذي يوجد به صراع فيدل أخويه عليه، ويهرب صراع فور سماعه لإطلاق النار وبينما تسرع كناري بسيارتها إلى هناك تصدمه دون أن تنتبه فتحمله مسرعة إلى المستشفى.
تتحسن حالة صراع ولم يعرف أن كناري هي التي دهسته، بينما يهرب الخاطفين من أخويه فيغضب عدنان ويرسل أحدهم ليطلق الرصاص على صراع.
يقع نقل صراع على الفور إلى المستشفى ويجري عملية جراحية فتتحسن حالته الصحية، ويذهب مهيب رفقة أولاده إلى منزل كناري لخطبتها رسميا إلى صراع وهي توافق بحضور كل اهل أسوار.
تتدهور الحالة الاقتصادية والاجتماعية في العراق بسبب تدهور الاقتصاد في العالم جراء فيروس كورونا، وتتفق كناري مع صراع على أن يسرقا الأموال من الأغنياء ومساعدة الفقراء فيبدأن بالتحايل على بنك تابع لعدنان.
يستطيع صراع تنفيذ الخطة وضرب مدير البنك والاستيلاء على الأموال والهروب، ويجد كناري في انتظاره بالسيارة بعد أن جاءت الشرطة إثر اتصال المدير به.
يضع صراع جهاز تنصت في منزل عدنان ليعرف مكان المال الذي يحتفظ به، ثم يذهب إلى هناك أثناء قيام عدنان بحفل كبير ويتنكر في ملابس النادل حتى يستطيع التحرك بسهولة وتذهب معه كناري للمراقبة.
يجد صراع خزنة كبيرة مليئة بالذهب والأموال فيأخذها كلها ويهرب هو وكناري، ويوزع صراع المعونات عبر الإنترنت ويطلب من المختار وفنجان أن يخبراه عن أي محتاج لمساعدته.
يعيش جميل حالة نفسية سيئة بسبب تذكر موت زوجته، وتقرر كناري مساعدته وتطلب من صراع أيضا مساعدته بأي طريقة.
يطبع لؤي أول ديوان شعر له ويوزعه على أصدقائه في المنطقة، وتتدهور حالة كناري الصحية.
تذهب كناري إلى الطبيبة فتخبرها أن مرضها خطير وعليها التحلي بالقوة، ويعتذر جميل من فنجان بقية أصدقائه بسبب تجاهله لهم وذلك لارتباطهم بصراع الذي يعتبر والده السبب في مقتل زوجته.
تعلم كل من شهد ووالدة كناري من الطبيبة ان كناري مصابة بمرض خطير. تطلب كناري من صراع أن يفسخا الخطوبة أما جميل فيذهب إلى منزل مهيب ويطلق عليه النار.
يموت مهيب، ويقتل صراع - جميل، وتخبر شهد صراع بمرض كناري وهو السبب الذي تركته من أجله فيهرع إليها فيجدها على الفراش تصارع الموت.