تقوم عصابة كبير بسطو مسلح على صرافة، فيأمر العميد كمال - الضباط بالتوجه فورا إلى مكان الجريمة للقبض على الجناة، ويتظاهر رئيس العصابة بقتل أحد الرهائن لتخويف الشرطة.
تتمكن العصابة من الهروب من مكتب الصرافة عن طريق الحيلة، فيغضب العميد كمال ويتوجه للحاق بهم ويستطيع إيقاف سيارتهم .
يصاب الرقيب هاني برصاصة أثناء المطاردة فيخضع لعملية جراحية، ويتوعد العميد كمال - المجرمين، ويلتقي محمد بأخيه ورفاقه أفراد العصابة، وبينما هم يتحدثون يظهر فجأة العميد كمال.
يلتقي رامي - أدهم في منزله ويتفق على العمل معه، ويحضر أبو مازن رجلين متخفيين إلى قسم الشرطة بتهمة التهجم وسرقة النساء، أما العميد كمال فينقذ شابا كاد أن يُقتل على يد أحد الرجال.
يطلق كبير النار في الهواء أثناء حفل زواج أخيه محمد فيصاب طفل بالطلق ويموت فيسجن رفاقه، أما منصور فيتنازل عن المحضر ويخرج الرجل من سجن الإيقاف بعد موافقته على طلب الرقيب له بالتنازل.
يتشاجر كبير مع محمد ووالدته تطرده من المنزل، ويتمكن عزيز من أخذ كل المعلومات حول الشخص الذي سرق منه سيارته وهاتفه فيطلب كبير من أفراد العصابة القيام بعملية سطو على شركة الرجل.
يرغب عصام في الانتقام من أدهم فيقوم بتسجيل فيديو له وهو يقتل رامي، أما فوزي صاحب السيارة فتجد الشرطة له سيارته بينما هو يتفق مع صاحب الشركة على الإطاحة بأدهم.
يخاف عصام من راكان بعد أن هدده بمسدس لعبة، ويتمكن العقيد كمال من الوصول إلى الشركة أثناء تبادل المال مقابل المخدرات دون القبض على كبير.
يبحث هاني وتوفيق عن السيارة المشبوهة دون جدوى، بينما يتمكن العقيد كمال مع كامل فريقه الوصول إلى مخبأ المجرمين حيث كانوا يتشاجرون، أما كبير فيختلف مع عنصرين من العصابة بسبب تقسيم المال بينهم.
يدخل والد عزيز المستشفى فيلتف حوله أصدقائه لمساعدته، ويتفق كبير معهم أن يأخذوا بثأر الرجل، ويقع شاكر بين قبضة راشد وأدهم ويخبرهما أن المال مع فوزي، بينما لا يزال كمال يبحث عن العصابة.
يقرر كبير التصالح مع منير وينتقم لوالد عزيز، وتطلب أم هاني من ابنها الزواج أما كمال فينصب فخا لعصابة كبير.
يتم تسميم ردمان في السجن من قبل منصور فيموت، ويقوم كمال بالتحقيق حول الحادثة بينما يهرب فوزي وشاكر منه ويختبآن عند أدهم.
يتشاجر شاكر وفوزي مع أدهم ويحاولان الهرب منه إلا أن راشد يخبره عنهما، وتحقق الداخلية في حالة التسمم ويشك مساعد وزير الداخلية في كمال رغم كفائته.
يقوم مساعد وزير الداخلية بتفتيش مكتب كمال، بينما تتحسن حالة والد عزيز الصحية، فيما تقوم والدة محمد بعملية قلب مفتوح وابنها كبير لا يعرف.
يُحتجز شاكر وفوزي من قبل أدهم ويحاولان التأثير على أعرج بأخذ المال مقابل تحريرهما لكنه يرفض، وتموت والدة كبير وهو لا يعلم، ويسجن كمال بعد ثبوت وجود السم داخل مكتبه والتحقيق معه في قتل ردمان.
لا يزال شاكر وفوزي يحاولان إغراء الأعرج بالمال حتى يهربهما، ويتشاجر منير مع زوج والدته ويهدده بالقتل.
يتفق أدهم مع كبير وعصابته على عملية في تجارة المخدرات، بينما يحاول شاكر إيجاد حلا للهروب من عند أدهم، ويلتقي العميد كمال بابنه في قسم الشرطة بعد سماح القاضي له بذلك.
يعلم أصدقاء كبير أن والدته قد توفت فيخبرهم محمد أنها أوصت بعدم حضور جنازتها، بينما كبير يتفق مع أدهم على العمل معا.
يود منصور أخذ مكان كمال في العمل فيقرر مهاجمة أوكار أدهم، ويفرح القاضي بإنجازه بينما يلتقي كبير ورفاقه بأدهم ويتفقون على عملية كبيرة.
يقبض منصور على عوض ويأخذ حقيبة المال منه ثم يذهب هو وهاني وتوفيق لزيارة كمال في السجن، إلا أن هاني يخبر كمال بوجود أمر خطير.
يصور أعرج - أدهم ويعطي الفيديوهات إلى شاكر وفوزي بمقابل مالي، ويعطي أدهم تفاصيل عملية المخدرات إلى كبير حتى ينفذها مع رفاقه.
يلتقي راشد بمنصور فيخبره عن موعد تنفيذ العملية حتى يتخلص من كبير ورفاقه بينما يراقبهما هاني وتوفيق، ويخبر هاني - القاضي عن شكه في منصور وتعاونه مع العصابة.
يُقبض على كبير ورفاقه من طرف شريك أدهم - شادي، بينما يطاردهما هاني وفرقته للإطاحة بهما.
يخرج بسام وعزيز من عصابة كبير، بينما يستشهد هاني أثناء مطاردة العصابة فيقسم توفيق بالانتقام له من خلال كشف حقيقة منصور وتعاونه مع عصابة أدهم.
يعترف توفيق للقاضي بتسميمه لردمان وذلك للإفراج عن العميد كمال، الأمر الذي جعل منصور يخاف، بينما يكشف كبير لأدهم خيانة راشد له.
يُحتجز كبير ورفاقه مع شاكر وفوزي من قبل راشد، ويظهر شادي وهو الزعيم الذي حرر راشد من قبضة أدهم، ويخرج كمال من السجن ويباشر عمله فيكشف تواطئ منصور مع المجرمين.
يترأس شادي العصابة ويسجن أدهم مع البقية في القبو، ويعرض أعرج عليهم تهريبهم فيوافق أدهم على كل شروطه، ويتاجر راشد في خطف الأطفال، ويحاول كمال القبض على عصابة راشد.
يتمكن راشد من خطف أحمد ابن العميد كمال وبيعه للطبيب لكن الطبيب يعلم بهويته، ويقتل راشد - أعرج فور علمه بعملية تهريب الرهائن وتصوير كل تحركات العصابة.
يحاول كمال طمئنة زوجته على أحمد، بينما يقوم القاضي بزيارة مفاجئة لمنصور، ويعلم كبير بخبر وفاة والدته فيحزن كثيرا.
لا يزال أحمد محتجزا مع بقية الأطفال، ويقرر كبير تحرير الأطفال، ويقتل الأخير أثناء الدفاع عنهم ويتمكن كمال من مداهمة الوكر والقبض على العصابة.