يترأس شادي العصابة ويسجن أدهم مع البقية في القبو، ويعرض أعرج عليهم تهريبهم فيوافق أدهم على كل شروطه، ويتاجر راشد في خطف الأطفال، ويحاول كمال القبض على عصابة راشد.