تخبر جميلة - المختار أن ديك لم يؤذن هذا الصباح و أصبح حديث كامل القرية، فيقرر والده الانتقام من رئيس البلدية وجعل كافة سكان القرية يسمعونه وهو يعترف أنه هو من انام الديك.
أبو رداد وأبو عيدة هما المسؤولان الوحيدين عن أمور القرية، ويحرض المختار - أبو جلدة على القيام بإضراب بسبب كثرة القمامة ويسانده السكان.
يقرر رئيس البلدية فرض عدة ضرائب على الطعام فيغضب المختار ويشتري الكثير من المواد الغذائية، أما أبو عيدة فيتشاجر مع زوجته ويطردها هي وأطفالها بسبب بخله.
يشم كل سكان القرية رائحة غريبة فيحاول كل من المختار ورئيس البلدية إيجاد مصدر الرائحة، إلى ان يكتشف والد أبو عيده البقعة التي تحتوي على الرائحة وهي رائحة نفط.
يتلقى رئيس البلدية عطية كبيرة، ويقوم المختار بجمع السكان والقيام بمظاهرة أمام مقر البلدية للمطالبة بالعطية.
يشاع في القرية أن أحدهم وجد كنزا فيطمع فيه رئيس البلدية ويبحث عنه، كما يأمر المختار بالبحث عنه ولكنها في النهاية كانت مجرد إشاعة.
يأتي الصيف والحرارة لا تحتمل، لكن أم عيدة تقرر طبخ العدس، ويحاول المختار إيجاد حلا للحر بالذهاب للغداء في الحقل.
يذهب رجل و فتاة غريبي الملبس والشكل إلى القرية، ويخبران رئيس البلدية أنهما ينويان إقامة مشروع كبير فيعطي كل سكان القرية أموالهم و ذهبهم اليهما للاستثمار بينما هما يحتالان عليهم ويهربان.
يأتي رجل إنجليزي إلى القرية وهو مستثمر يريد إنشاء طريق سريع في القرية، فيريد كل من المختار ورئيس البلدية تعلم اللغة الإنجليزية للتحدث معه.
يذهب والد رداد إلى الحقل ويحفر إلى أن يجد صرة كبيرة كان قد دفنها في الماضي، ويفضح أمره لدى رئيس البلدية.
يدرس رئيس البلدية ميزانية القرية فيجدها ضعيفة ولا تؤدي الغرض بقضاء حوائج السكان ومتطلباتهم، ويقرر المختار وزوجته التبرع هو بضع السكان لموازنة الميزانية.
تجرى انتخابات تشريعية في البلاد، وتقوم مذيعة إخبارية لإحدى القنوات بحوار مع السكان حول تقدمهم للانتخابات وتجد أن الكل غير مهتم.
أثناء نشرة الأخبار يخبر المذيع المتفرجين أنه سيتم إعطاء عطلة بيومين بسبب سوء الأحوال الجوية' فيما لا يحب رئيس البلدية العطل أما المختار فيخبر اهل القرية ان قريتهم غير معنية بالعطلة.
تُفصل الكهرباء عن القرية لعدة أيام فيغضب المختار ويحاول الاتصال بالمسؤولين لكن دون جدوى، فيتشاجر معه والد المختار ويحمله المسؤولية.
يخرج والد المختار ولا يعود إلى المنزل حتى منتصف الليل فيبحث عنه ابنه، ويبحث عنه أبو رداد خوفا من ردة فعل أهل القرية.
يتظاهر رئيس البلدية أن أصبعه مصاب و يذهب سكان القرية لزيارته إلا أن المختار يكتشف حيلته وهي استعطاف الناس حتى ينجح في الانتخابات البلدية وهذا ما حصل بالفعل
يعاني السكان في القرية من شتاء قارس، ويرغب المختار في إيجاد وسيلة للتدفئة خاصة أن رئيس البلدية لا يهتم.
يتسبب كلب في إزعاج السكان، فيقرر رئيس البلدية التخلص منه وقتله، وينجح أبو عيدة في طرد الكلب من القرية دون قتله.
يطلب موفق الزواج من ابنة رئيس البلدية كما يطلبها أكثر من شاب، ويحتار أبو رداد فيأخذ رأي جميلة، ويتمنى رداد أن يتصالح والده مع عمه ليتزوج من عيده.
يرى موفق - أبو رداد وهو يحمل كرسيه ويسافر فيعتقد أنه استقال من البلدية، ويعود أبو رداد ومعه كرسي جديد وهو لا يعلم عن تلك الإشاعة.
يقع سوء تفاهم بين موفق وطلق فيقوم موفق بنشر الضغينة بين طلق وكل من المختار وأبو رداد.
يتبرع المختار ببعض المواد الغذائية إلى الفقراء في القرية، بينما يعلم رئيس البلدية من المسؤولين انه سيقع إعطاء لقيه للبلدية لتوزيعها بالعدل على السكان.
يحزن زغلول بسبب اسمه الذي لا يحبه فيخبر المختار ويترك المحل، وتعاني فذة وهذة من معنى اسميهما لكنها راضيتان.
يذهب أبو شهاب إلى القرية للقيام بحوار تلفزيوني مع السكان وإذاعته، وتريد فزة أن تاخذ كل شيء من زوجها.
يخوض فريق القرية لكرة القدم مباراة مع قرية مجاورة، ويتعجب المختار من بعض العلائات التي لديها تسعة أطفال وهم فقراء.
ترسل وزارة السياحة مندوبة أجنبيه إلى القرية للتحدث مع رئيس البلدية حول إرسال فوج سياحي للقرية، ويلتقي بها المختار ويريها بعض الأماكن المهمة أما جميلة فتشعر بالغيرة منها.
تذهب حربية لزيارة والدها في منزل أبو عيدة فتتشاجر مع هزة، وتقوم فزة بتعليم ابنتها الطبخ.
تظهر ضباع في القرية فيقرر رئيس البلدية امتلاك بندقية فيستولى على بندقية طلق، أما المختار فوالده الذي يهتم بموضوع الضباع و الدفاع عن المنزل.
يطلب زغلول من المختار التصالح مع أخيه أبو رداد، لكن أبو عيدة لا يريد إذ يتذكر كيف أن اخاه اقتسم الأرض.
يقرر المختار لم شمل الشباب ويتكفل بمصاريف زواج زغلول على جميلة، ويوافق على زواج ابنته من رداد و يتم عرس جماعي.