يشم كل سكان القرية رائحة غريبة فيحاول كل من المختار ورئيس البلدية إيجاد مصدر الرائحة، إلى ان يكتشف والد أبو عيده البقعة التي تحتوي على الرائحة وهي رائحة نفط.