قام جاد بترك الجمعية لاستعادة حياة، ويتهم أبو وقاس - زياد بتورطه بمقتل أبو قتادة، بينما تزوجت سوزان من أيمن، ويتوصل حسين لوجود علاج لحياة بإيران.