يقرر مازن الهروب من الجحملية إلى عدن ومن هناك إلى الأردن بمساعدة صديقه ياسين بينما يعود سعد إلى الجحملية وسط الدمار الذي حل بها، ويخرج حنش و سعد من قسم الشرطة ليتم مراقبتهما للوصول إلى عصابة الآثار .