يقرر مازن الهروب من الجحملية إلى عدن ومن هناك إلى الأردن بمساعدة صديقه ياسين بينما يعود سعد إلى الجحملية وسط الدمار الذي حل بها، ويخرج حنش و سعد من قسم الشرطة ليتم مراقبتهما للوصول إلى عصابة الآثار .
يجد ياسين الكنز والخرائط، وتقرر عفاف القبول بالزواج من عبدالصمد من أجل المال وتسديد ديون والدتها. يحتجز سعد كل من الفقيه وياسين ويطلب منهما إعطائه الكنز وخريطة الآثار.
يجهز مازن حقيبته للهروب لكنه يريد تحرير الفقيه أولا من قبضة سعد، ويعود طارش إلى الجحملية بعد خروجه من السجن فيخاف منه الجميع كمان أنه يتشاجر مع الفقيه لأنه اشترى محله من عند أخيه سعد.
تعقد عفاف قرانها على عبدالصمد وتخبر غدير بالخبر، ويستطيع الفقيه القضاء على بعض أفراد العصابة إلا سارة أما طارش فيريد استرداد الدكان بالقوة.
تاخذ صبرية الأعشاب التي اعطتها إياها صالحه حتى تتعالج من العقم، ويبحث مازن عن الفقيه نعمان فهو مدين له لأنه رباه ولم يترك عدنان يأخذه.
يستطيع الفقيه إخراج الرصاصة من ساق ياسين، وإنقاذ حياته بينما يخرج فواز من السجن ويتوعد بالانتقام من الجميع، يتنازل الفقيه عن الشكوى ويخرج طارش من السجن.
يقوم نبيل بجلب بضاعة جديدة للمحل وتهنئة غدير بمناسبة شفائه كما يذهب سعد ليسلم على فواز بعد خروجه من السجن، ويتعجب مازن من ثروة نبيل ويسأله عن مصدرها.
تتشاجر نسيمة مع زوجها عبدالصمد لما علمت أنه يريد الزواج من عفاف وهددته بأخذ كل ممتلكاتها منه، ويواجه سعد - فواز بمعرفته بموضوع الكنز في البيت الكبير.
يخطف عدنان ابنه مازن ويراه الفقيه وهو يهرب به ويكتم الأمر عن الجميع بينما تبحث والدته وكل أهل السوق عنه، وتذهب نسيمة عند عفاف وتهددها من الزواج من عبدالصمد زوجها.
تطلب غدير من الفقيه أن يجد لها ابنها وهو يطمئنها عليه فيما يتفق الحنش مع فواز أن يخبر شقيق منصور أن الفقيه هو من قتل أخاه.
يعد الفقيه حميدة بأنه سوف يخرج آدم من السجن كما تعلم نسيمة أن عفاف تزوجت من عبدالصمد فتحزن كثيرا.
يبيع سعد منزله إلى الفقيه بينما يتذكر سعد منزله في الجحملية، ويتزوج سلام من منى ويقام عرس جميل لهما.
يتم اتهام عبده في قتل محفوظ وسط استغراب الجميع لأنه شاب بسيط، أما سعد فيطلب من الحنش ان يذهبا للبيت الكبير.
يخفي سعد الحزام الذي سرقه من منزل نبيل، ويخبر فواز - غدير وأمها أن البيت الكبير يحتوي على كنز.
يتشاجر فواز مع نبيل من اجل إخراجه من المنزل، ولا يزال مازن يبحث عن ياسين والفقيه لإنقاذهما.
تقبل غدير الزواج من الفقيه، ويقرر سعد قتل كل من طارش والفقيه حتى لا يفتضح أمره بسرقة منزل نبيل.
يحرض الحنش مدهش شقيق محفوظ على قتل الفقيه، ويخطف نبيل - غدير ابنة مازن ويهدده فيضطر هذا الأخير إعطائه المخطوطات.
يخبر لبيب الفقيه أنه سمع الحنش يحرض مدهش على قتله بينما تطلب غدير من الفقيه أن يفي بوعده لها ويبحث عن ابنها مازن، أما آدم فيذهب للعمل عند رشيد في المقهى.
يتذكر نبيل كيف قبضت عليه الشرطة، وتكتشف غدير أن صبرية ليست حامل وتخدع الفقيه.
يذهب سعد مع الحنش إلى عدن وفي الأثناء يقوم الفقيه بسرقة الذهب من منزل سعد، وتقوم الشرطة بالتحقيق مجددا في مقتل محفوظ للوصول إلى الجاني الحقيقي.
يطلق مازن النار على نبيل، أما غدير فتخرج من منزلها منذ الصباح ويبحث عنها الفقيه في كل مكان كما تخبره صبرية أنها هربت منه.
تكتشف غدير الصندوق الذي يخفيه الفقيه وتحاول معرفة ما بداخله، أما سعد فيخبر الحنش أن طارش سرق منه الذهب ويريد أخذه منه.
يطلب الفقيه من سامي أن يشتري محله لكنه يرفض فيما يصر طارش على مقاضاة الفقيه لاسترجاع منزله، ويعلم الفقيه أن نبيل هو رئيس عصابة الآثار فيُفاجأ.
يقوم الفقيه بخطة مع الشرطة للإيقاع بفواز، ويضرب عبدالصمد - عفاف فتطلب منه الطلاق لكنه يرفض، ويتفق نبيل مع سعد على مراقبة مجيد.
يتشاجر عبدالصمد مع عفاف ويضربها رغم أنها حامل فتفقد الوعي، ويفكر سعد في إخبار الشرطة أنه يعمل مع الأجانب حتى لا يتم اعتباره مشاركا في تجارة الآثار.
يتفق الفقيه مع آدم أن يعطي مبلغا من المال لعدنان حتى يأتي بمازن ابن غدير، ويطلب أحد ممثلي السفارة من نبيل تسليمه كامل الكنز أو يقتله.
يكتشف الفقيهأان صبرية ليست حامل، وتسرق غدير بعض الأوراق من صندوق الفقيه وتهرب.
يشتري الفقيه نصيب الحنش في البيت الكبير، أما غدير فتعطي حجة المنزل إلى طارش، ويعود آدم من تعز، ويخطف مجيد - نبيل ويعيد الطفلة إلى مازن.
يقتل الفقيه - الحنش بينما يشتري أغلب الحصة في البيت الكبير، ويتأكد سعد أن الفقيه هو من سرق الذهب ويبحث عن الكنز، ويعذب نبيل - الفقيه ويهرب سعد .
ينقذ سعد - مازن وزوجته وابنته والفقيه من يد نبيل، وتقتل غدير - طارش وتسلم نفسها للشرطة فيحكم عليها بالإعدام، وتسرق صبرية كل أملاك الفقيه وتهرب.