يطلب الفقيه من سامي أن يشتري محله لكنه يرفض فيما يصر طارش على مقاضاة الفقيه لاسترجاع منزله، ويعلم الفقيه أن نبيل هو رئيس عصابة الآثار فيُفاجأ.