يتشاجر عبدالصمد مع عفاف ويضربها رغم أنها حامل فتفقد الوعي، ويفكر سعد في إخبار الشرطة أنه يعمل مع الأجانب حتى لا يتم اعتباره مشاركا في تجارة الآثار.