يخبر رميح -مرعي أن غيثان لم يقتل الشيخ سلوم فيقرر إرسال صقر لإخبار المقدم أبو جابر، أما مشعل فيقيم وليمة في القبيلة على نجاته من بطيشان وسط فرحة جمرة بعودته.