يحزن إسماعيل بعد وفاة زوجته، فيحاول حازم التخفيف عنه، ويحاول الوزير الإيقاع بين الوالي وإسماعيل بأنه السبب وراء التضخم في الأسواق، ويطلب ابن أحمد من حارث إقناع إسماعيل بالعودة للعمل.
يرفض إسماعيل تولي مشيخة التجار، خوفا من ظلم الجميع بعد خسارته الكبيرة، ويستاء حارث من تولي إسماعيل ذلك، ويرى نفسه أحق منه، ويعرض مسعود على حمزة الزواج من فارعة شقيقة حارث.
يطلب الوالي من ابن احمد البحث عن كاتب للديون، فيطمع حارث في هذا المنصب، ولكن ابن احمد يفكر في ترشيح حازم، فيوقع الوزير بين الوالي وابن أحمد.
يطلب حازم من حارث الزواج من شقيقته فارعة ولكنه يرفض، ويعلن الوالي تولي حازم منصب كاتب الديوان.
يلجأ أحد التجار إلى مسعود لمساعدته في خسارته بإحدى القوافل، ولكن يشترط عليه مسعود إعادة المال بزيادة، فيستدعيه ابن أحمد لتجارته في أموال الربا.
تستاء روضة من معاملة أم زوجها أم سعد، في حين يشك حارث في عدول حازم عن رغبته في الزواج من شقيقته بعد توليه منصب كاتب الديوان.
يعتدي أحد الأشخاص المجهولين على حازم في السوق، ويشتد الصراع بين روضة وحماتها،
يأمر الوالي - الوزير بالبحث عن المعتدي على حازم، ويهدده بعزله، وتترك روضة المنزل، ولكن أم سعد تعترف بخطأها أمام ابن أحمد وتطلب رضا روضة.
يأتي أحد التجار ﻹسماعيل ويطالبه برد دين اقترضه من والده، ولكن إسماعيل ينكر حدوث ذلك ويحتسب لابن أحمد للحكم بينهما.
يعرض جعفر على حارث بضاعة لشرائها، فيطلب من الأخير من ابن أحمد مساعدته وطلب الاقتراض من زوجة غسان، ليشاركه في بضاعته، ويفاجئ إسماعيل بالتاجر سلام يخبره بأنه دفع له مبلغ كبير من المال ولم يكتب صك لذلك.
يتفق مسعود مع مطر على الإيقاع بابن أحمد، ويبعثان له هدايا على منزله، في حين يقابل مطر - حازم ويطلب منه مساعدته في شراء أرض.
يكتشف فلاح امتلاك مطر لحجة الأرض مثل التي يمتلكها هو، ويحقق الوالي مع ابن أحمد في حصوله على رشوة وهدايا، وتثبت براءته.
تدفع رباب بزوجها عاصم ليحقق كل طلباتها، حتى لو سرق واحتال، ويتم نور الحمال غدرا بالسرقة، ولكن تثبت براءته عن طريق إسماعيل.
يطلب مسعود من الساقي جمال الدين نقل الحديث عن بعض الأشخاص، وتتسبب زوجته خولة في إحداث نميمة وغيبة، ويستاء ابن أحمد من ذلك.
تشتكي حسنة من زوجها وبخله، ويتوجه ابنها إلى ابن أحمد ليشتكي بخل والده، في حين يعرض زوجها على سالم العجوز الزواج من ابنته كرمة.
يتولى ابن أحمد رعاية الطفلة اليتيمة لبنى، ويلوم على الوزير تعامله مع ابن زوجته اليتيم بطريقة خطأ واستغلاله لأمواله إرضاء لزوجته الأولى، ناسيا حق اليتيم عليه.