ذهب عطوة إلي أحمد وأخبره بأن الديب لديه نقود تخص والده، وطلب عثمان من أحمد مساعدته بالعمل في المخبز لحين دخوله الجامعة، ولم يذهب أحمد إلي الديب، فعاقب الديب عطوة بسبب ذلك وقام بحبسه في البئر.