يصل أحمد وفرحان لحقيقة سرقة أبو عيسى لعباءات أبو موسى قبل احتراق المخزون، ويبلغا الشرطة ويعترف زامل بكل شيء، وتحاول شيخة تحريض أولاد أبو عيسى ضد بدرية، ويظل جاسم يبحث عن ابنه فرحان.