تقبض الشرطة على جاسم وتغلق المقهى، ويخبر عيسى - والده بأن أبو أحمد يجبر العمال للعمل لحسابه الشخصي، وتلتحق مريم وفاطمة بالمدرسة، ويخطب جواد - رقية.