يعود فرحان إلى منزل أخته وهو في حالة نفسية سيئة لدرجة أنه فقد النطق; فتحاول أفراح وبسمة مساعدته على تجاوز المحنة، فيما يعلم الدكتور عادل من الضابط أن فرحان قد تعرض إلى السرقة.