يفرح نبيل كثيرا لأن بسمة ابنة فرحان لأنه معجب بها، أما العاقل فيطلب يد شجون من والدها لابن صديقه وهو يطلب أخذ رأي ابنته أولا فيقرر العاقل سجنه.