يعمل جمال بشركة أدوية أمين مخزن، يهرب بحقيبة أموال الشركة، ينتحل شخصية طبيب، في حين تعمل ضحى مع صديقتها راقصة حتى تتمكن من الإنفاق.
يبحث أهل جمال عنه في كل مكان، في حين يطلب جمال من أبو براء البحث عن عيادة طبية، وأطلق على نفسه اسم الدكتور جلال، وبعد مشاجرة بين ضحتى ومتعهد الأفراح تضطر للعمل لدى جمال في العيادة الطبية.
يتملك جمال الخوف من اكتشاف ضحى حقيقته المزيفة، وهكذا هي تشعر بالخوف بعد إدعاءها كذبا بأنها ممرضة، ومع مساعدتها لإحدى الحوامل على الوضع تهدأ الأمور بينهما.
يشتهر الطبيب جمال في المنطقة ويحقق نجاح ليس بقليل، في حين تقرر هبة ترك العمل مع عبده بعد رفضه الزواج منها.
يزور مندوب مبيعات طبية - عيادة جمال ويندهش من عدم وجود أي شهادات حصل عليها جمال في مجاله، فيلجأ الأخير إلى تزوير ذلك، وتقع مشاجرة بين جمال وضحى تقرر على إثرها تقديم استقالتها.
تعود ضحى للعمل بالعيادة بعد اعتذار جمال لها، وتحاول التأكد من حبه لها، في حين تشك هبة في حملها من عبده، وتخبره بذلك.
يتقدم جمال لطلب الزواج من لضحى، فتحاول إخباره بحقيقتها وأنها ليست ممرضة، في حين تحاول هبة التخلص من الحمل وتطلب من ضحى المساعدة لسوء حالتها الصحية.
تنقذ ضحى وجمال - هبة، ويبلغا عبده بما حدث لها، بينما أبو براء يتوجه لجمال ويطلب منه مساعدته في التقدم للزواج من ضحى ويصدم عندما يعلم بخطبتها لجمال، في الوقت ذاته تفكر ضحى في العودة إلى الرقص.
يتوفى أبو براء في عيادة جمال، ويصوره أحد المرضى وينشر الفيديو على السوشيال ميديا فتشاهد الفيديو زوجة جمال، التي تتوجه له ويصدم عند رؤيتها.
تحرر زوجة جمال محضرا ضده بقسم الشرطة، ويعتقد بأنها أبلغت عن انتحاله لشخص طبيب، فيعترف على نفسه، وتلومه ضحى على كذبه عليها فيخبرها بعلمها بأنها كانت راقصة وليست ممرضة وأنه حبها، ويحكم عليه بالسجن.