| 18 يناير 2023 | مصر | نعم | ||
| 1 فبراير 2023 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 1 فبراير 2023 | قطر | لا | ||
| 1 فبراير 2023 | عُمان | لا | ||
| 1 فبراير 2023 | الكويت | لا | ||
| 1 فبراير 2023 | البحرين | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | العراق | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | الأردن | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | لبنان | لا | ||
| 27 يناير 2023 | الولايات المتحدة | لا | ||
| 3 فبراير 2023 | المغرب | لا |
| ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ |
| مصر |
| العربية |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رامز جلال | علاء -بهاء | 1 | |
| 2) | نسرين طافش | كوليت | 2 | |
| 3) | تارا عماد | نادين | 3 | |
| 4) | محمد ثروت | بلقاسي مدرس الكيمياء | 4 | |
| 5) | حمدي الميرغني | المحامي شرين | 5 | |
| 6) | بيومي فؤاد | بيبرس أبو علاء | 6 | |
| 7) | دينا محسن (ويزو) | شادية | 7 | |
| 8) | إسلام إبراهيم | ماجد | 8 | |
| 9) | ياسمين رحمي | سالي | 9 | |
| 10) | وائل العوني (وائل السيد) | خميس البواب | 10 | |
| 11) | حمد فتحي أبو الريش | فرد أمن | 11 | |
| 12) | ميريت عمر الحريري | ماجي | 12 | |
| 13) | عبدالباسط حمودة | بنفسه | 13 | |
| 14) | أنس جمال | طالب ثانوي | 14 | |
| 15) | محمد أوتاكا (ياسر أوتاكا/ياسر فيصل) | بائع الكشري | 15 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمود كريم | مخرج | 1 | |
| 2) | يوسف كريم | سكريبت ملابس | 2 | |
| 3) | شريف حسين | مساعد مخرج اول | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أشرف نجم الدين | مهندس صوت | 1 | |
| 2) | محمد عبدالحسيب (محمد حسيب) | مكساج ومصمم شريط الصوت | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد رمضان | مدير إنتاج | 1 | |
| 2) | الإخوة المتحدين (الإخوة المتحدين للسينما) | منتج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمرو عاصم | مونتير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمرو إسماعيل | موسيقى تصويرية | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رفعت عبدالحكيم | منفذ ملابس | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | لؤي السيد | مؤلف | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمد إسماعيل راغب | في إطار كوميدي، يحكي الفيلم قصة الشاب اﻻنطوائي علاء الذي يعيش حياة صحية منظمة، ولكن دخول توأمه بهاء الذي لم يكن يعلم بوجوده حياته يقلبها رأسا على عقب. 150 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | علاء بيبرس (رامز جلال)، شاب خجول وانطوائي، يعمل مديراً لعلاقات النزلاء بأحد الفنادق الكبرى، ويحب في صمت زميلته بالفندق نادين (تارا عماد)، والتي كانت أيضاً تميل إليه في صمت، بينما كان ابن خالتها ماجد (إسلام إبراهيم)، مدير عام الفندق، يحبها ويرغب في الزواج بها، وحادث زوج خالته في هذا الأمر، دون الاستئذان منها، مما أثار حنقها منه. وعندما طلب مستر لومبارد، مالك شركة جينا هوتلز التابعة لها الفندق، إقامة عرس نجلته الوحيدة في أحد الفنادق التابعة لشركته، تحمس ماجد للفكرة، وكلف ابنة خالته نادين بالمسؤولية عن إسناد الفرح للفندق. واقترح علاء أن يكون الاحتفال على الطريقة الفرعونية، فسخر منه ماجد، ولكن نادين رحبت بالفكرة حتى يمكنها عرض أكثر من فكرة، مما أثلج صدر علاء، الذي تلقى اتصالاً يفيد بوجود والده بيبرس (بيومي فؤاد) في العناية المركزة، والذي كانت أخباره منقطعة عن علاء منذ ١٠ سنوات بعد أن هرب منه لبخله الشديد. في المستشفى تقابل مع محامي والده، الأستاذ شيرين رضا (حمدي الميرغني)، الذي أخبره بتعرض والده، مربي الخيول، لرفسة قوية من الفرسة "فتحية"، نتج عنها تهتك في النخاع الشوكي، وكسر بقاع الجمجمة. وقال له والده، وهو بين الحياة والموت، إن له أخاً توأماً يدعى بهاء، يعيش الآن في أمريكا. فقد حاولت الأم الهروب بالتوأم لمعاناتها من بخله الشديد، بمساعدة شقيقها، ولكنه استطاع أن ينتزع أحد التوأمين بينما هربت بالآخر، ليعود إليه شقيقها ويخبره بتعرضهم لحادث أودى بحياة الأم والابن بهاء، غير أنه جاءه منذ ٥ سنوات وأخبره أن الأم لم تكن قد ماتت، بل عاشت في أمريكا مع ابنها بهاء، ولكنها ماتت الآن وبقي الابن بهاء في أمريكا، وقد أرسل في استدعائه. حضر بهاء (رامز جلال) ومعه صديقته الكولومبية لبنانية الأصل، كوليت مشحوط (نسرين طافش)، عارضة الأزياء المتحررة زيادة عن اللزوم، ويرافقهم كلبهم الصغير الذي وضعوا المخدرات في أمعائه ليمروا من أمن المطار. وكان بهاء عكس توأمه علاء تماماً، فهو رجل أعمال في بدانة مفرطة، ونهم شديد للطعام، جريء ومندفع، فقد كل أمواله في أحد المشاريع، وأصبح الآن مديوناً لطوب الأرض، خصوصًا لمدام مشحوط والدة كوليت، ويأمل في الحصول على ميراثه لحل كل مشاكله. ولأنه مفلس، فقد أقام لدى شقيقه علاء في شقته المتواضعة بجوار الجار بلقاسي (محمد ثروت)، مدرس الكيمياء الثانوي، وزوجته شادية (ويزو)، مدرسة اللغة الفرنسية الابتدائية، واللذين اعترضا على دخول امرأة غريبة لشقة جارهم علاء، ولكن الأخير أخبرهم بأنها زوجة أخيه بهاء. عانى علاء من الإنفاق على أخيه المسرف وصديقته كوليت، ومن الخوف من ارتكابهما الفاحشة في شقته، والأدهى أنهما كانا من متعاطي المخدرات أيضاً. واقترب موضوع فرح ابنة صاحب الفندق ما بين علاء ونادين، خصوصاً بعد اختيار الخواجة لومبارد الطريقة الفرعونية لفرح ابنته، بينما استاء ماجد من تقارب ابنة خالته مع علاء. وتعرّفت نادين على بهاء وصديقته كوليت، ودعتها الأخيرة لحفل الهالوين الذي أقامته بشقة علاء، وقدمت الكعك للجميع وكان مخلوطاً بالمواد المخدرة، فتناوله علاء ونادين وبلقاسي وزوجته شادية، ومعهم المحامي شيرين، وانبسط الجميع وشعروا بالسعادة الزائفة، بينما صعد بهاء فوق الشجرة لإنزال القطة، وفشل في النزول، فأمسكوا له بملاءة ليقفز فوقها. انبهر بهاء بأكلة كشري، وفكر في إقامة مشروع كشري في كل مكان يقيمه في الولايات المتحدة، مستخدماً ماكينات للبيع الذاتي، وأطلق عليه KTM. ولأنه يجيد الطهي، فقد ألحقته نادين بالعمل بمطبخ الفندق. وأقيم الفرح ولم تتم دعوة علاء، لكن بهاء استطاع التحايل لإدخاله الفرح، وطلب منه إعلان حبه لنادين. وعندما أشادت نادين بمجهودات علاء في إقامة الفرح، تقدم ماجد أمام الجميع وضرب كرسياً في الكلوب معلناً خطبته لنادين، مما أحبط علاء، فترك الفرح مصدوماً، وأغلق عليه شقته ورفض الخروج. فقام بهاء بإخبار نادين بحب علاء لها، ففسخت خطبتها لماجد وبحثت عن علاء. وفي محاولة لإجبار علاء على الخروج، أخبروه بصعود أخيه بهاء للشجرة وتهديده بالقفز منها منتحراً، فخرج علاء وأنزل شقيقه سالماً. واستقال علاء من الفندق بعد أن تغير تماماً، مستفيداً من التجارب التي مرّ بها، وقام بشراء مطعم، وغير اسمه إلى "التوأم"، يديره هو ويمنح توأمه بهاء الإشراف الفني على المطبخ، وتقدم علاء للزواج من نادين. وكانت المفاجأة عندما أفاق بيبرس من غيبوبته، وأخبرهم بوجود شقيقة لهما ستشاركهما في الميراث. 3718 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
أخي فوق الشجرة... هل هو تعاون أم إعادة تدوير للفشل؟في زمن أصبحت فيه الضحكة سلعة، و"اللا منطق" هو التيمة الرسمية لأغلب الكوميديات التجارية، يطل علينا رامز جلال في أخي فوق الشجرة، وكأنه يقول: **"أنا لسه هنا......اقرأ المزيد ولسه عندي نفس النكتة من 2007!"** فيلم جديد، فكرة قديمة، تنفيذ أكثر قدمًا، عنوان لا علاقة له بالمحتوى، و"توينز" بيحاول يقتسم التركة، بس بيننا وبينكم... التركة الوحيدة الحقيقية هنا هي تركة الابتذال اللي سابها لنا الفيلم تدور القصة حول شاب انطوائي يُدعى "علاء"، يعيش حياة صحية ومنضبطة، قبل أن يقتحم حياته توأمه "بهاء" الذي لم يكن يعلم بوجوده، ويقلب يومياته رأسًا على عقب في انتظار اقتسام ميراث الأب. ورغم أن الفكرة الأساسية ليست جديدة، وكان يمكن تقديمها بشكل طريف، إلا أن التنفيذ جاء فجًا وسخيفًا إلى حد يثير التساؤل عما إذا كان رامز جلال لا يزال يعتقد أن الصراخ المتواصل، والتلويح باليدين، والقفز على الأرائك هي التعريف المعتمد للكوميديا. رامز جلال في هذا الفيلم لا يخرج عن عباءته المعهودة: الممثل الذي يصرخ كثيرًا، يضحك لنكاته أكثر مما يضحك الجمهور، ويتفنن في إذلال الآخرين على الشاشة تحت شعار "الضحك"، سواء في برامجه أو أفلامه. المشكلة هنا أن الكوميديا التي يقدمها تنتمي لزمن مضى، زمن كانت فيه المبالغة الجسمانية والمواقف المفتعلة كافية لتحريك ضحكات سطحية. لكن الجمهور اليوم – حتى الأطفال – صار أكثر وعيا وانتقائية، ولم تعد تلك "السخافات" تُترجم بالضرورة إلى نجاح جماهيري. لؤي السيد – كاتب سيناريو الفيلم – قدم نصا يُمكن وصفه بأكثر من "تهريج". الحوارات عبارة عن تبادل أفيهات محفوظة ومستهلكة، معظمها يدور حول شكل الجسد أو اختلاف الطباع، بينما الحبكة نفسها لا تتحرك إلا بأعجوبة، وكأننا نشاهد مجموعة من الاسكتشات غير المترابطة التي يربطها مجرد وجود رامز في المشهد. لا بناء درامي حقيقي، ولا تصاعد يُذكر، ولا حتى مشهد كوميدي يمكن تذكره بعد الخروج من الفيلم. والأسوأ أن الاعتماد على "البدانة" كمصدر للضحك ما زال قائما؛ وهي تيمة عفى عليها الزمن، وتكشف عن فقر خيال حاد في فهم معنى الكوميديا أو الإنسانية. لما الفيلم يطلب من المتفرج يصدق إن شخص عاش حياته كلها في أمريكا بيتكلم مصري بنفس طلاقة رامز جلال، وبنفس نبرة الشارع المصري كمان، من غير أي لكنة أو صعوبة في التعبير — فده مش بس غير منطقي، لكنه بيهين ذكاء المشاهد. يعني فكرة إن الأم علمته عربي طول عمره ما تبررش أبدا طلاقة لغته، وكأنه مولود في شبرا مش شيكاغو! الفيلم بيطلب مننا نصدق حاجات ما ينفعش تتصدق، وكل ده عشان يغطوا على غياب أي بناء درامي حقيقي للشخصيات. بدل ما يلاقوا طريقة درامية محترمة يفسروا بيها اللي بيحصل، لجأوا لحيلة مكشوفة وضعيفة. وده بيعكس مشكلة أعمق: إن صناع الفيلم شايفين الجمهور سهل الإرضاء و**"بياكل أي حاجة"**، ودي نظرة مستفزة وتؤدي دايمًا لفشل فني حتى لو نجح شباكيًا مؤقتًا. من الناحية الإخراجية، لا يحمل الفيلم أي لمحة تميز. الكادرات عادية، الانتقالات تقليدية، وموسيقى الخلفية أشبه بصخب لا هدف له. الإيقاع مفكك، لا يعرف متى يبطئ أو يُسرع، وكل مشهد يبدو وكأنه مُصور على عجل، بلا روح أو اهتمام بالتفاصيل. فيلم أخي فوق الشجرة يُعد التعاون الرابع بين رامز جلال والمخرج محمود كريم، بعد أفلام مثل سبع البرمبة (2019)، أحمد نوتردام (2021)، ورغدة متوحشة (2018). ورغم اختلاف العناوين والواجهات، إلا أن القالب واحد: كوميديا تعتمد على المبالغة الجسدية. تيمة البطل الساذج/المنكوب وسط عالم أغرب منه. الاعتماد على نُكت مكررة، وإفيهات عن الشكل أو الوزن أو الميول. وهنا يطرح السؤال نفسه: لماذا الاستمرار؟ ما الذي يدفع ممثل ومخرج قدما معًا أكثر من 3 أفلام متوسطة إلى ضعيفة، للاستمرار في نفس المسار؟ هل هو رهان على جمهور يحب رامز مهما قدم؟ أم أن الإنتاج لا يهمه الجودة طالما الاسم يحقق الحد الأدنى من العائد؟ أم أن الثنائي بالفعل عاجزين عن تطوير أدواتهم، ومكتفين بمنطقة الأمان دي؟ اللي بيحصل حاليًا هو إعادة تدوير لنفس الفكرة، بنفس النمط، وبنفس الكسل الإخراجي — حتى إنك ممكن تشوف مشهد من أخي فوق الشجرة وتحسبه من أحمد نوتردام أو العكس. لا في تجديد بصري، ولا في معالجة سينمائية، ولا حتى في استغلال نجومية رامز لصالح فكرة جديدة فعلًا. رامز جلال يؤدي الشخصيتين – علاء وبهاء – بنمط واحد لا يُميز بينهما إلا الملابس أو تسريحة الشعر والجسم البدين. لا نحس بأي فرق حقيقي في الطباع أو الانفعالات. بينما الأدوار الثانوية تؤدي وكأنها موجودة فقط لملء الفراغ، دون دافع حقيقي أو منطق في تصرفاتها. لا أحد يبدو كما لو كان يعيش داخل قصة، بل الجميع يتحركون كما لو أنهم يدركون أنهم في فيلم رامز جلال، ويؤدون أدوارًا مرسومة مسبقًا بلا مفاجآت. في النهاية، هذا الفيلم يتركك تتساءل: هل ما زال هناك من يرى أن هذه الكوميديا تستحق الإنتاج؟ أم أن صناع الفيلم فقدوا الشجرة، وضلوا الطريق حتى إلى ظلها؟ |