ينفي عبدالرحمن محاولة قتل جمال له، ويحاول خالد كشف حقيقة منافسه في الانتخابات، ويكشف عن صورة له مع سلمى، وينجح هشام في الوصول إلى منزل خالد ويعثر فيه على دماء لسلمى.