يقبض مصطفى على عز وينقذ هشام، ويعترف عز بجريمة قتله لمحسن، ويخبر - هشام ومصطفى بعلاقته بسلمى، ويُفرج عن خالد من السجن، ويهدد سلامة - جمال بالثأر لابن عمه.