تطلب أم سلمى من الداية أم آسيا الذهاب معها للكشف على عذرية ابنتها حتى لا يقتلها والدها، فتضطر الممرضة آسيا إلى الذهاب بدلًا من أمها وتضطر للكذب بعفة سلمى حتى تنقذها من الموت المحقق.
تثور أم آسيا عندما تعلم بكذب ابنتها، وتطردها من المنزل، وتضطر آسيا لقبول مقابل مادي مقابل تخليص سلمى من حملها، في حين تعاني جوى من اغتصاب زوجها السادي لها على فراش الزوجية.
تقرر آسيا امتهان مهنة تخليص الصبايا اللاتي وقعن في الخطيئة من الإثم بمساعدة صارم، الذي يخصص غرفة في مسكنه لذلك.
تساعد آسيا - الفتيات على الستر من الفضيحة، وتشك أمها في طبيعة عملها، بينما تقرر جوى الانتقام من زوجها.
تقبض الشرطة على جوى لقتلها زوجها، ويدفن أبو إيمان - ابنته حية بعد اكتشاف علاقتها مع صارم وينقذها شقيقها.
يُقبض على صارم لتحنيط أمه بالغرفة، وتستغل آسيا عيادة الطبيب مازن لإجهاض فاتن، ولكن تتوفى الأخيرة إثر ذلك.
يبلغ مازن الشرطة عن آسيا، التي تدعي تواطؤ مازن معها وتدخل السجن، وهناك تقابل جوى، وتسوء حالة إيمان النفسية ويرعاها شقيقها.
تتوفى أم آسيا، وتقرر الفتيات اللاتي ساعدتهن آسيا تشويه سمعة مازن، وتنجب جوى طفلها بالسجن.
تخرج آسيا من السجن وتأخذ ابن جوى لتربيه بعيدًا عن السجن، وتطلب من صارم مساعدتها في ذلك، وتضع إيمان طفلها.
يكتشف أبو إيمان كون ابنته على قيد الحياة، فيقتلها، ويأخذ صارم - ابنه ويرعاه مع ابن جوى برفقة آسيا.