ينجح إبراهيم وجينفر في مساعدة ساعى المستشفى في التخلص من الروح المسيطرة عليه، وتضايق الشرطة الخناق على إبراهيم بعد التأكد من مرافقته لخالد قبل وفاته، ويتضح وقوع زميل زينة بالمدرسة في نفس شرك إبليس.