يحاول الأستاذ الجامعي عيدان، إثبات بحثه عن عجلة إبليس ووجود أبناؤه وسط البشر، ولكن يقابل كل هذا بالرفض المنطقي ممن حوله، في ذات الوقت تمرض زينة ويشخص مرضها بورم خبيث بالمخ، ويخبر الطبيب زوجها بقرب وفاتها.
ينتحر عيدان بعد أن تغلب عليه إبليس بوعده، ويجد إبراهيم نفسه في نفس الصراع بعد اتفاقه مع إبليس على إنقاذ زينة، مقابل إعطاء روحه ﻹبليس، ويبدأ إبراهيم في فقد السيطرة على تصرفاته حتى أنه يتسبب في وفاة زميله خالد.
تحقق الشرطة في مقتل خالد، وتكتشف زينة تورط إبراهيم في الأمر، ويحاول الأخير اللجوء إلى جنيفر صديقة عيدان التي تقرر مساعدته.
ينجح إبراهيم وجينفر في مساعدة ساعى المستشفى في التخلص من الروح المسيطرة عليه، وتضايق الشرطة الخناق على إبراهيم بعد التأكد من مرافقته لخالد قبل وفاته، ويتضح وقوع زميل زينة بالمدرسة في نفس شرك إبليس.
تعثر الشرطة على ناصر مقتولا، وتتوجه زينة للشرطة وتدلي بأقواله حول علاقة إبراهيم بخالد، وتقبض الشرطة على إبراهيم، ولكنه يستطيع الهرب.
يعثر ضابط الشرطة على بصمات إبراهيم على جثة خالد، وتنجح جينفر في إنقاذه، ومع تقرب سامي لزينة يحاول قتلها ولكن إبراهيم ينقذها.