تتدهور حالة أبو يوسف الصحية، ويظل يبحث الأخير منتج لإنتاج عمله الفني، ويستاء من سخرية أصدقاؤه وإيقاعه في مقلب بإيهامه بوجود شركة للإنتاج ترغب في تمويل فيلمه.