يسعى المخرج المبتدئ يوسف لإيجاد أحد المنتجين لتمويل فيلمه الجديد، ويوعد زميلته سلوى ببطولة العمل في حالة التصوير.
تتدهور حالة أبو يوسف الصحية، ويظل يبحث الأخير منتج لإنتاج عمله الفني، ويستاء من سخرية أصدقاؤه وإيقاعه في مقلب بإيهامه بوجود شركة للإنتاج ترغب في تمويل فيلمه.
ينقل يوسف - والده إلى المستشفى، ويطلب من سكرتيرة السيد مازن إقناعه بالموافقة على تمويل مشروعه مقابل إعطاءها دور البطولة بالفيلم.
تشترط الشركة المنتجة على يوسف، اختيار بطل مثل الممثل خالد صلاح الملقب ببراندو الشرق، فيتفق يوسف مع أصدقاؤه على وضع خطة لإقناع خالد بذلك.
يتوجه يوسف وسلوى لمقابلة السيد منير - مدير أعمال خالد، ليساعدهما في مقابلته، وينقذاه من مشاجرة عنيفة، ويتعرف على مدبرة منزل خالد ويسلمها السيناريو لعرضه عليه.
يفكر يوسف في تقديم استقالته، ويخاف من رفض مازن إتمام الفيلم، فتقنع سلوى - يوسف بخداع مازن بقبول خالد للعمل حتى يستغلا وقت أكثر.
تعترف سلوى بمشاعرها وحبها تجاه يوسف، ويبدأ مازن في وضع خطة تسويقية وإعلانية للفيلم، مما يجبر يوسف على البحث عن لما ابنة خالد حتى يتمكن من إقناعه بالموافقة الفعلية على بطولة الفيلم.
تتقرب لمى من يوسف، ويفشل في طلبه التوسط لدى والدها خالد ليوافق على بطولة الفيلم، في حين تظل سلوى هائمة في حب يوسف دون معرفة تطور علاقته بلمى.
يُطرد يوسف من العمل، ويضطر الإدعاء كذبا بوفاة مدبرة منزل خالد حتى يكسب وقت أمام مازن وشركته، ويقرر الارتباط بلمى والإقامة في منزلها ويفاجأ بزيارة براندو لها، وتحزن سلوى لخسارة حبها ليوسف.
تكتشف لمى المغزى من وراء علاقة يوسف بها، ويضطر للعودة إلى منزله، ويفاجئه والده بموافقة براندو على القيام ببطولة الفيلم، ويبدأ التصوير برفقة سلوى.