يُطرد يوسف من العمل، ويضطر الإدعاء كذبا بوفاة مدبرة منزل خالد حتى يكسب وقت أمام مازن وشركته، ويقرر الارتباط بلمى والإقامة في منزلها ويفاجأ بزيارة براندو لها، وتحزن سلوى لخسارة حبها ليوسف.