ينضم نجيب لجماعة تنضال ضد المحتل، ويتشاجر مع أخيه توفيق وتصفعه أمه على وجهه، وتقف مع أخيه ضده، ويغادر المنزل وتلحقه ابنه عمته سعاد وتغادر البيت أيضا.