يبحث نجيب عن عمل بلا جدوى بعد أن طردته أمه، ويعمل في المعمار، ولا يجد اهتماما ورعاية إلا من سعاد، وتقرر أم نجيب طبخ الطعام وبيعه كي تدبر مصاريف البيت.