يُنقل عم علياء إلى المستشفى، ويخبرها أن زوجها تزوج من أخرى وأن ابنها مروان له أخت غير شقيقة، فيما تنهار ورد حين تكتشف أن البواب هو نفسه صاحب الشركة التي تقدمت للعمل فيها.