تغضب دلال من دويدار لعدم إخبارها بقراره بترك العمل والاستقرار في مصر، وتذهب دعاء لدجال لاعتقادها أن سبب تأخر زواجها هو عمل من أحد أقاربها، ويخبر داود - دلال برغبته في الزواج من سلمى والتي ترفض الأمر.