يُصر حمزة الكهل على مواصلة الممارسة التي بدأها منذ عشرين عامًا عندما خرج من سجون الاحتلال، وهي أن يجوب الغابات يوميًا ليطارد أسدًا يرفض القرويون التصديق في وجوده.
يُصر حمزة الكهل على مواصلة الممارسة التي بدأها منذ عشرين عامًا عندما خرج من سجون الاحتلال، وهي أن يجوب الغابات يوميًا ليطارد أسدًا يرفض القرويون التصديق في وجوده.