يصل سالم مع عمه إلى مصر ليستثمر أمواله هناك، ويُعجب سالم بليلى، وتحاول سميحة إصلاح الأمر بين شريف وعادل، ويُقام حفل خطبة الأخير وسميحة، ويوكل فوزي مكتب شريف لتولي قضيته.