تدور الأحداث حول سيدة تُدير دار رعاية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتعاملهم معاملة الأم، وتسعى جاهدة طوال حياتها لتحقيق الاستقرار الأسري والمهني على حد سواء.
تُدير حبيبة دارا لذوي الإصابات المختلفة، وتعطف على الأطفال الذين فقدوا أجزاء من أجسامهم، ويشاركها الإدارة رجل الأعمال جميل، وتحكي حبيبة للموظفة سلوى أن سبب بنائها للدار هو شقيقها الذي من ذوي الهمم.