بعد أن يسافر جابر من الصعيد إلى القاهرة بسبب الثأر، يلقيه القدر في طريق مهرة، السيدة المكافحة التي تربي شقيقيها، وتنشأ بينهما قصة حب يتحديان بها ظروفهما الصعبة.
تعيش مهرة مع أخويها وتعمل في مصنع ملابس، تعاني من مضايقات مديرها. يحاول جابر إعادة حق ابن عمه محسن من أحد كبار قريته، لكن محسن يقتل الأخير، فيضطر جابر ومحسن للهرب، ويسافر جابر إلى القاهرة.