يرسل شريف - حربي لقتل ياسمين وأدهم، وقبل وفاة الأخير، يعاهده الأجهر بالثأر لهما، ويطلب شريف من باهي السفر، ويخبر الأجهر التجار بمواصلته عمل أدهم وانتهاء نظام الكوتة، ويطلب منهم سحب البلاغات ضد باهي.