تتوفى كيت بالمستشفى، وتفاجأ والدتها إليز بحماتها منى تطلب منها إخلاء الشقة، وعلى الجهة الأخرى يظل وسام حزينًا لوفاة كيت.
تضطر إليز لإخلاء المنزل، وبعد مرور سنة يتفق وسام مع ميرنا على تنظيم احتفال للأطفال المرضى بالمستشفى في العيد، وتقرر إليز التبرع بمجهودها للعمل بالمستشفى.
يخبر وسام - ميرنا بموت كيت على يده، ويتفق وسام مع مخرج برنامجه على جمع تبرعات لتدبير الدواء للأطفال بالمستشفى، وتفاجأ إليز بمنى تتبرع للأطفال وتتذكر تركها لحفيدتها حتى الموت.
تتسبب مشاجرة بين إليز ومنى في زيادة التبرعات للمستشفى، وتتقرب إليز من الطفلة مايا وتجد فيها ضالتها.
يخطف أبو كيت - زوجته إليز، ويهددها بالقتل إذا لم تعد له، وتتمكن إليز من الهروب والاستنجاد بوسام، الذي يتقرب من إليز ويعترف لها بحبه.
تطلب إليز اصطحاب مايا معها لتقيم في منزلها ليلة العيد، وتوافق إدارة المستشفى، ويساندها وسام.
يخبر وسام - إليز بأنه الشخص الذي رافق ابنتها بآخر لحظات حياتها، وتمرض مايا وتحتاج للعلاج بالخارج، فيتكفل وسام بالأمر، وتسافر معها إليز ووسام.