تقرر ناداخا بالبقاء مع الفتيات في رعاية خورشيد، ويعتيد ذيب على أبو مرزوق بالضرب فيفقد وعيه ويحاول الهرب مع لافاني، في حين يبحث والدي إيزبيلا عنها.